معامل التأثير العربي
ما هو معامل التأثير العربي؟
معامل التأثير (Impact factor) أو (IF) هو مقياس لأهمية المجلات العلمية المحكَّمة ضمن مجال تخصُّصها البحثي، ويعكس معامل التأثير مدى إشارة الأبحاث الجديدة إلى الأبحاث التي نُشرت سابقًا في تلك المجلة والاستشهاد بها، وبذلك تكون المجلة التي تملك معامل تأثير مرتفعًا مجلة مهمة يُعتمد عليها، ويتم الإشارة إلى الأبحاث المنشورة فيها والاستشهاد بها، بشكل أكبر من تلك التي تملك معامل تأثير منخفضًا.ة
ولا يزال معامل التأثير للمجلة هو أشهر مقياس للفهرسة، وهو معدل المرجعيات أو الاستشهاد إلى عدد العناصر المنشورة خلال السنتين الماضيتين للمجلة، مما جعل مقياس معامل التأثير مقبولاً كمعيار مهم في اختيار وعاء النشر.
وتقوم بعض المؤسسات حاليًّا بحساب معاملات التأثير بشكل سنوي للمجلات العلمية المحكَّمة المسجلة عندها، ونشرها فيما يُعرف بتقارير استشهاد المجلات، والتي يتم فيها تصنيف المجلات وفق معاملات التأثير. وللأسف لا يوجد اهتمام عالمي بحساب معاملات التأثير للمجلات التي تصدر باللغة العربية، ومن هنا جاء الاهتمام بتوفير “معامل التأثير العربي”، وهو معامل خاص بالمجلات التي تصدر باللغة العربية فقط.ويوفر “معامل التأثير العربي” تقييمًا كمِّيًّا ونوعيًّا لترتيب المجلات التي تصدر باللغة العربية وتصنيفها، ويُستخدم هذا المعامل للتقييم الأكاديمي ولتحديد جودة هذه المجلات، وتميزها الأكاديمي ويتم إجراء التقييم من خلال تحليل عوامل متعددة، مثل استعراض عدد الاستشهادات بالبحوث المنشورة في هذه المجلات من قِبل المجلات الأخرى، والأصالة والجودة العلمية للبحوث المنشورة، والجودة التقنية لهيئة التحرير، ونوعية التحرير، وانتظام صدور المجلات، ونظام تحكيم البحوث فيها، فضلًا عن الالتزام بأخلاقيات البحث والنشر العلميين.ويتم إجراء التقييم من خلال تحليل عوامل متعددة، مثل استعراض عدد الاستشهادات بالبحوث المنشورة في هذه المجلات من قِبل المجلات الأخرى، والأصالة والجودة العلمية للبحوث المنشورة، والجودة التقنية لهيئة التحرير، ونوعية التحرير، وانتظام صدور المجلات، ونظام تحكيم البحوث فيها، فضلًا عن الالتزام بأخلاقيات البحث والنشر العلميين.
ولا يزال معامل التأثير للمجلة هو أشهر مقياس للفهرسة، وهو معدل المرجعيات أو الاستشهاد إلى عدد العناصر المنشورة خلال السنتين الماضيتين للمجلة، مما جعل مقياس معامل التأثير مقبولاً كمعيار مهم في اختيار وعاء النشر.
وتقوم بعض المؤسسات حاليًّا بحساب معاملات التأثير بشكل سنوي للمجلات العلمية المحكَّمة المسجلة عندها، ونشرها فيما يُعرف بتقارير استشهاد المجلات، والتي يتم فيها تصنيف المجلات وفق معاملات التأثير. وللأسف لا يوجد اهتمام عالمي بحساب معاملات التأثير للمجلات التي تصدر باللغة العربية، ومن هنا جاء الاهتمام بتوفير “معامل التأثير العربي”، وهو معامل خاص بالمجلات التي تصدر باللغة العربية فقط.ويوفر “معامل التأثير العربي” تقييمًا كمِّيًّا ونوعيًّا لترتيب المجلات التي تصدر باللغة العربية وتصنيفها، ويُستخدم هذا المعامل للتقييم الأكاديمي ولتحديد جودة هذه المجلات، وتميزها الأكاديمي ويتم إجراء التقييم من خلال تحليل عوامل متعددة، مثل استعراض عدد الاستشهادات بالبحوث المنشورة في هذه المجلات من قِبل المجلات الأخرى، والأصالة والجودة العلمية للبحوث المنشورة، والجودة التقنية لهيئة التحرير، ونوعية التحرير، وانتظام صدور المجلات، ونظام تحكيم البحوث فيها، فضلًا عن الالتزام بأخلاقيات البحث والنشر العلميين.ويتم إجراء التقييم من خلال تحليل عوامل متعددة، مثل استعراض عدد الاستشهادات بالبحوث المنشورة في هذه المجلات من قِبل المجلات الأخرى، والأصالة والجودة العلمية للبحوث المنشورة، والجودة التقنية لهيئة التحرير، ونوعية التحرير، وانتظام صدور المجلات، ونظام تحكيم البحوث فيها، فضلًا عن الالتزام بأخلاقيات البحث والنشر العلميين.